Iraqi resistance fighters call for Americans to be castrated on the banks of the Euphrates River
by
Ernesto Cienfuegos
La Voz de AztlanLos Angeles, Alta California – May 11, 2004 – (ACN) As more horrid photographs are released and revelations made public concerning the depraved sexual acts against the Iraqi populace, the entire Arab world is becoming increasingly angrier and more outraged. Yesterday, Iraqi resistance fighters called for Islam to castrate Americans on the banks of the Euphrates River and today an Islamic web site in Egypt showed a video of American Nick Berg of Philadelphia being “decapitated” as revenge for the sexual abuse and torture by American and Jewish interrogators at the Abu Ghraib prison.
Many of the pictures and videos showing the worst sexual atrocities at the prison have not yet been released. The US Senate wants to view them in private prior to their release. Perhaps the US Senate can also view the photographs of the five Latinas La Voz de Aztlan has published at
http://www.aztlan.net/latinas_us_military_raped.htm that were also brutally raped by the US military. The US Senate would not escape seeing the suffering and sheer agony in the faces of these women who were wearing US military uniforms when they were also dehumanized, raped and betrayed by the Pentagon.
The situation is bound to get worse as new pictures “dishonoring” Iraqi women are made public. Many of the rapes where photographed and filmed and sold to US pornographic web sites. One of these web sites has shut down ever since La Voz de Aztlan made the information public. The web site at IraqBabes.com showed graphic photographs of Iraqi women and girls being brutally raped and dehumanized by White or Jewish soldiers in mercenary uniforms. The web site was advertised to American perverts as “Horny soldiers having extreme sex in war”, “Extreme gangbangs out of Iraq”, “Iraqi men forced at gunpoint to watch their women f_ _ _k in the dirt”, and “Watch Iraqi bitches royally screwed”.
The above web site and others on the Internet showing brutal rapes of women and other unspeakable depravities against females are intended for viewing by personnel of the US Armed Forces. There is no barrack in any US military fort or installation where there is not a least one depraved US soldier getting off while watching one of these totally filthy web sites. Perhaps these web sites greatly contributed to the rape of the five Latinas in uniform whose lives are now totally in shambles. Also, the graphic violence against women that is shown in these web sites may be greatly contributing to the out of control violence against military spouses.
La Voz de Aztlan prays for the family of Nick Berg, who like Daniel Pearl, must have suffered incredible terror just before his head was cut off. We also pray that Donald Rumsfeld resigns before it is too late for the entire world. We are surely headed towards an impending doom if we don’t stand up and act morally and justly!
Please Note: The photograph below has been provided to La Voz de Aztlan alleging that it is not an actress but an Iraqi girl raped by the three mercenaries in uniform. We know for a fact that many pornographic web sites actually do publish real rape photographs and videos and pass them as being done willingly by actresses:استجواب مسلمة عراقية على فراشها بعد اقتحام بيتها
المصدر على هذا الرابطكتب المشرف على المدونة: كما فعل النصارى الأرثذوكس – بتحريض من كنيستهم في البلقان - جرائم وفظائع بحق مسلمي البوسنة والهرسك وكوسوفا وخصوصاً تورطهم في تصوير مسلسل الاغتصاب الوحشي لأكثر من مائة ألف امرأة وفتاة مسلمة من مختلف الأعمار حتى راجت في الغرب المهووس بالجنس سوق كبيرة لهذه الأفلام إلى أن بلغ سعر الشريط الواحد منها في وقتها حوالي الألف دولار، تحت سمع وبصر الدول الغربية التي تتدعي الحفاظ على الحقوق وكرامة النساء والإنسان. أتذكر هذه التقارير الصحفية الموثقة إبّان عملي بالصحافة التقليدية فترة التسعينات الميلادية وأنا أطالع اليوم تقارير جديدة مزعجة ولكن من العراق المدمر هذه المرة وما أشبه الليلة بالبارحة تعددت الجرائم وصليب الغدر والحقد واحد.
يكشف الموضوع عن تورط عدد كبير من جنود جيش البغي والعدوان الصليبي الأمريكي في تصوير عمليات اعتدائهم على أعراض الحرائر مرئياً (فيديو) وفوتغرافياً ومن ثم بيعها لمواقع الفحش الجنسي بأسعار خيالية والتكسب من ورائها، وهو التقرير الذي أصبح موضوع الساعة الآن لدى أهل المدونات الأمريكية والغربية والذين شكلوا جبهة ما بات يسمى بإعلام الأفراد المنافس لوسائل الإعلام التقليدية.
هكذا يروج العلوج المجرمين لأفلام وصور اغتصابهم للعراقيات على الإنترنت ولقد وجدنا صوراً من تلكم الصور التي كشف عنها المدونون الأمريكان من المناهضين لحرب بلدهم الظالمة على العراق وأفغانستان والتي زعم الجيش الأمريكي بحسب ما تناقلوه أنها صور مفبركة من ورائها مواقع إباحية، ونفوا أية صلة لأفراد قواتهم بهذه الصور وهو الأمر الذي كذبه المدونون وفندوه في عدة مقالات. السؤال هو هل كانت صور معتقل (أبو غريب) أيضاً مفبركة يا أكذب الأوغاد؟ وقد ذكرت المدونات أيضاً أن هناك يد عليا خفية تحرض وتشجع على هذه الممارسات وأن القيادة العسكرية العليا تعلم بإدمان كثيرين من الجنود على تصفح المواقع الجنسية المخصصة للعسكريين حيث تحوي على مجموعة كبيرة من هذه الصور والأفلام وأن لدى أفراد الجيش منتديات يشرفون عليها ويشتركون في عضويتها حيث يتبادلون هذه اللقطات بمختلف الوسائل وبالبلوتوث بعد التقاط فجورهم في أعراض المسلمات بكاميرات الجوال وغيرها.
وهي الصور والأفلام التي تسول لهم فعل هذه القبائح وحملهم على التنافس في انتاجها وكأنها مشاهد ابداع فني وليست انتهاك للأعراض والحرمات.
الجدير بالذكر أن الذي كشف عن هذا الأمر وفجره تعرض نسوة ملتحقات بالجيش الأمريكي من العرق الهسباني (المنحدر أهله من أمريكا اللاتينية الجنوبية) للأغتصاب الجماعي وتصويرهن أثناء تعرضهن للتعذيب السادي على يد رفاقهن في معسكرات جيش الاحتلال وقد أشرن إلى أن تلكم الصور انتشرت لهن على الانترنت بعد أن قام المغتصبون ببيعها وتدوالها على نطاق واسع [تفاصيل الموضوع على هذا الرابط بالإنجليزية]. ولكم أن تتخيلوا ما فعلوه ويفعلونه على مدار الساعة من فظائع بالمسلمات والأسيرات العراقيات في المعتقلات إذا كان هذا ما فعلوه بنسوة أمريكيات يعلمن جنباً إلى جنب معهم في خندق واحد.
ومن باب التحذير وجب أن نذكركم أن هذه الصور مزعجة جداً وتحوي مناظر تخدش الحياء العام وتدمي القلب قد تجدونها (بعد تغطية العورات) على مقال نموذجي من هذه المدونات.
ولولا حاجتنا إلى التوثيق في النقل كما عودناكم، ولعلمنا أن ترجمة هذه التقارير سوف تزعج الأمريكان الذين سوف يسارعون إلى تكذيبها ومن ثم الاحتحجاج ضد شخصي الضعيف كما كانوا وما زالوا يفعلون ضد كل قلم حر يرتفع ضد جرائمهم، لولا هذا كله لكنا امتنعنا عن وضع الرابط لوجود بعض من هذه الصور عليه، ونقول: وإن كانت القاعدة تقول أن”ناقل الكفر ليس بكافر” فإننا ومع ذلك نعتذر مقدماً عن اضطرارنا آسفين إلى هذا، إلا أن سكوت وسائل الإعلام العربية أو قل المستعربة ورفضها نشر هذا المقال وغيره، بل وإعراضها عن معاناة ألوف من نساء العراق في سجون فرق الموت الشيعية والأمريكية وما يتعرضن له وتناسي قضيتهن، يحملنا راغمين على هذا الأمر..
والحمدلله على عصر الإنترنت والمدونات حيث ما زال بإمكاننا أن نتحرك بحرية وفاعلية أكبر شاء من شاء وأبى من أبى، عسانا نحرك في أنفسنا بقية من نخوة أو كرامة راجين منكم أن تقوموا بدوركم بإرسال هذا الموضوع ورابطه إلى وسائل الإعلام كافة والمنتديات وبقية المدونات وإلى كل من هو لديكم على قائمة الإتصال البريدي. كما نأمل أن تستيجبوا لاقتراح المدونة بجعل شهر مارس القادم لهذا العام شهر الشهيدة عبير وأخواتها من المغتصبات والأسيرات العراقيات للتذكير بما تعرضن له ويعانينه، وأن يكون هذا المطلب مطلب كل عربي ومسلم تتبناه أنت ومن الآن قبل غيرك. تجدون ضمن أقسام هذه المدونة قسم [جرائم الصليب في العراق] الذي نجتهد فيه توثيق ما تنشره وسائل الإعلام من تعدي وانتهاكات ترتكبها قوات التحالف الباغية وقوات العملاء الخونة على أهلنا أهل السنة والجماعة الذي تصدوا ويجاهدون وحدهم جيوش الصليبيين الجدد وأذنابهم من الفئة الباغية والمرتدين، والله غالب على أمره ولا حول ولا قوة إلا بالله.